آخر الأخبار

  1. الإدارة الذاتية تحدد عطلة عيد الفصح
  2. تحديد موعد انتخابات البلديات في شمال شرقي سوريا
  3. الإدارة الذاتية تفرض بعض التعليمات على روضات الأطفال في مقاطعة الجزيرة
  4. وفاة الفنان الشعبي إبراهيم شيخموس "بافي توزو"
  5. إيقاف منح فيزا كردستان العراق للشباب السوريين

روابط ذات صلة

  1. منظمات تدعو لاستجابة دولية طارئة لأزمة شمال شرق سوريا
  2. رابطة مهجَّري عفرين تناشد لإدخال المواد الأساسية لمنطقة الشهباء
  3. البيت الإيزيدي في الجزيرة يستلم مختطفاً إيزيدياً
  4. منظمات حقوقية تنظم منتدى الضحايا في شمال وشرق سوريا
  5. هيومن رايتس ووتش: الغارات التركية حرمت الملايين من الماء أو الكهرباء
  6. يونيسيف: أكثر من 11 ألف طفل عبروا البحر المتوسط دون ذويهم
  7. عودة مختطفة إيزيدية من إدلب إلى شنكال
  8. منظمتان مدنيتان تصدران تقريراً عن استخدام المياه كسلاح في النزاع
  9. رايتس ووتش: نازحو رأس العين لا يحصلون على مساعدات كافية
  10. اليونيسيف تنجز مرافق خدمية في مخيم نوروز بريف ديريك

نزوح 100 ألف مدني من ريف حلب الغربي خلال يومين

© AFP / GETTY

نزح أكثر من 100 ألف مدني من ريف حلب الغربي خلال اليومين الماضيين جراء التصعيد العسكري، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان.

أما في إدلب، فارتفعت أعداد النازحين منذ بدء التصعيد الأخير في 24 كانون الثاني/يناير الفائت إلى أكثر من 380 ألف، بحسب المرصد السوري. 

وأوضح المرصد، في أحدث بياناته، أن العدد الإجمالي لعدد النازحين من ريفي حلب وإدلب منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر الفائت بلغ 980 ألف شخص.

ووصفت المنظمة الحقوقية ظروف النازحين في المخيمات المنتشرة قرب الحدود التركية بالكارثية، خصوصاً مع انخفاض درجات الحرارة.

إلى ذلك، حذرت منظمة المجلس النرويجي للاجئين، من أن استمرار التصعيد العسكري في إدلب قد يؤدي إلى حدوث أسوأ كارثة إنسانية منذ بدء الصراع في سوريا عام ألفين وأحد عشر.

ونقلت وكالة "فرانس برس" عن الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يان إيغلاند، قوله، إن موجة النزوح في إدلب هي الأكبر من نوعها، وإن آلاف المدنيين يفرون بحياتهم بشكل يومي.

ودعا إيغلاند إلى وقف لإطلاق النار في إدلب التي وصفها بأنها أكبر مخيم للاجئين في العالم، محذراً من أن أي اعتداء فيها يضع حياة ملايين النساء والأطفال في خطر، على حد تعبيره. 

وكانت الأمم المتحدة قد قالت، من جانبها، الثلاثاء، إن موجة النزوح من إدلب خلال الأسابيع العشرة الماضية هي الأكبر من نوعها والأكثر تفاقماً منذ بدء الحرب في سوريا.

وكشف المسؤول في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لاركيه، أن نحو 700 ألف فروا منذ كانون الأول/ديسمبر الماضي، أغلبهم من النساء والأطفال، لافتاً إلى إمكانية فرار 280 ألف آخرين، إذا تواصل التصعيد.

ووفقاً للأمم المتحدة، فإن الصراع السوري خلق أكبر أزمة لجوء في العالم منذ الحرب العالمية الثانية، بعد تسببه بفرار 5.5 مليون شخص من البلاد، ونزوح أكثر من 6.6 مليون شخص داخلها. 

 

المصدر: آرتا إف إم

كلمات مفتاحية

النزوح حلب