آخر الأخبار
- عودة مياه الشرب إلى حي المصارف في القامشلي بعد انقطاع دام 51 يوماً
- الإدارة الذاتية تعلن تعطيل المؤسسات يوم الثلاثاء المقبل بمناسبة عيد الام
- إصابة رجل إطفاء في حريق بمعمل دهان شرقي القامشلي بسبب ماس كهربائي
- بلدية الشعب تزيل القمامة من الحي الغربي بالقامشلي بعد شكاوى الأهالي
- تراكم القمامة يثير استياء أهالي الحي الغربي في القامشلي.. وبلدية الشعب تتعهد بحل سريع
روابط ذات صلة
- انقطاع الاتصال بشاب من الدرباسية خلال سفره من دير الزور إلى دمشق
- ارتفاع حصيلة شهداء قصف المزرعة جنوبي كوباني إلى عشر 10 شهداء
- وقفة احتجاجية في الدرباسية رفضاً للإعلان الدستوري المؤقت
- قافلة مساعدات إنسانية تنطلق من الجزيرة باتجاه الساحل السوري
- مسيرة تضامنية في القامشلي دعماً للساحل السوري
- وصول 50 طالباً من اللاذقية إلى الحسكة والقامشلي
- تخصيص أرقام التواصل لحجز رحلات إجلاء الطلبة من اللاذقية وحمص
- المرصد السوري: مقتل 340 مدنياً في الساحل السوري وسط دعوات لتحقيق دولي
- تشييع 7 شهداء اليوم في القامشلي بينهم (بافي طيار)
- ديريك وريفها تستقبل 316 عائلة من مهجري عفرين
توثيق أكبر موجة نزوح من درعا والقنيطرة منذ 2014

وثقت منظمة حقوقية نزوح أكثر من 40 ألف شخص من محافظتي درعا والقنيطرة، خلال العام الجاري.
واعتبرت منظمة (سوريون من أجل الحقيقة والعدالة) في تقرير أن موجة النزوح الجديدة من المحافظتين الجنوبيتين في سوريا، هي الأضخم، منذ عام 2014.
وأشار تقرير المنظمة إلى أن نحو 10 - 20 شخصاً على الأقل يغادرون المحافظتين، يومياً، بسبب تردي الأوضاع الأمنية والمعيشية وخوف الشباب من التجنيد الإلزامي، وانتهاء مهلة اتفاق التسوية دون حلول.
وأشار التقرير إلى أن النازحين من المحافظتين يتوجهون إلى إدلب وحمص، قبل أن ينتقلوا إلى تركيا ولبنان، عبر شبكة كبيرة من المهربين.
ووثقت المنظمة في تقريرها اعتقال الكثير من الشبان خلال رحلة هروبهم واختفاء أي أثر لهم، لافتة إلى أن مصيرهم لا يزال مجهولاً.
وكانت قوات النظام قد تمكنت من السيطرة على محافظتي درعا والقنيطرة، في تموز/ يوليو من العام الماضي، بموجب اتفاقيات تسوية، بعد عمليات عسكرية في المحافظتين.
يشار إلى أن الحملة العسكرية لقوات النظام تسببت بنزوح أكثر من 230 ألف شخص، وفق إحصائيات صادرة عن الأمم المتحدة، آنذاك.
المصدر: آرتا إف إم