آخر الأخبار
- أزمة مياه جديدة في أحياء القامشلي للمرة الثانية خلال الشهر الجاري
- مخالفة مطعمين في القامشلي بـ25 مليون ل.س لكل منها إثر حالات تسمم غذائي
- ست حالات تسمم غذائي في القامشلي تؤدي إلى إغلاق مطعم مخالف
- شركة آرسيل تطلق خدمة VOLTE للاتصال بتقنية الجيل الرابع في شمال شرق سوريا
- بلدية ديريك تعلن إجراءات جديدة لمواجهة أزمة انخفاض منسوب المياه
روابط ذات صلة
- مخالفة مطعمين في القامشلي بـ25 مليون ل.س لكل منها إثر حالات تسمم غذائي
- دمشق ترفض "التقسيم" وتدعو قسد إلى الألتزام بالاتفاق
- كونفرانس وحدة الصف الكردي يعلن عن رؤية مشتركة لحل القضية الكردية في سوريا
- الزعيم مسعود برزاني.. وحدة الكرد تمثل المدخل الأساسي لتحقيق حل عادل للقضية الكردية في سوريا
- مظلوم عبدي..لسنا مع انقسام سوريا، بل مع وحدتها
- تحديد موعد كونفرانس وحدة الصف الكردي في 26 نيسان/ أبريل الجاري
- قسد تستقبل وفداً حكومياً لبحث تنفيذ الاتفاقية مع دمشق
- الإدارة الذاتية: نحن غير معنيون بقرارات الحكومة السورية الجديدة
- اتفاق بين مجلسي الأشرفية وشيخ مقصود والحكومة السورية لتعزيز الاستقرار في حلب
- تشكيل حكومة جديدة في دمشق ووزير التربية كردي من عفرين
قصف تركي على عفرين ومواقع سوريا الديمقراطية شمالي حلب

أعلن الجيش التركي اليوم الخميس أن طائراته شنت (26) غارة جوية على مواقع لقوات سوريا الديمقراطية في ريف حلب الشمالي في إطار العملية العسكري التي يقودها باسم "درع الفرات".
الجيش التركي ذكر في بيان أن الغارات استهدفت (18) موقعاً لوحدات حماية الشعب ما خلّف خسائر عسكرية وبشرية، بحسب بيان للجيش التركي.
كما ذكر الجيش التركي أن خمس قذائف هاون سقطت صباح الخميس قرب مخفر حدودي في ولاية هاطاي جنوبي البلاد مصدرها عفرين دون تسجيل إصابات، حسب تعبيره.
هذا ولم تصدر قوات سوريا الديمقراطية حتى الآن بياناً حول حجم الخسائر الناجمة عن القصف الجوي التركي لمواقعها بريف حلب الشمالي.
من جانبه، ذكر فصيل جيش الثوار التابع لقوات سوريا الديمقراطية في بيان أن القصف التركي طال مواقعه في قرى أم حوش والحصية وأم القرى، دون ذكر لحجم الخسائر.
يذكر أن تركيا كانت قد بدأت نهاية آب (أغسطس) الماضي بعملية عسكرية داخل سوريا بهدف طرد تنظيم داعش من حدودها ووقف تمدد قوات سوريا الديمقراطية.
آرتا إف إم لم تتمكن من الحصول على معلومات أوفى عن القصف التركي لمواقع قوات سوريا الديمقراطية وبعض قرى عفرين حتى الآن.
المصدر: آرتا إف إم