آخر الأخبار
- انخفاض ملحوظ في أسعار الفروج خلال أسبوع
- وصول مازوت السير للدرباسية بعد انقطاع أكثر من 20 يوم
- محطة وقود المهاجر توزع الكاز على أهالي الحي الغربي في القامشلي
- الإدارة الذاتية تحدد عطلة عيد الأربعاء الأحمر
- مشفى النبك: وفاة 4 أشخاص وإصابة 25 مسافراً جراء حادث البولمان
روابط ذات صلة
- إجراءات أمنية بمناسبة عيد الفطر
- إلقاء القبض على 4 أشخاص يبيعون المواد المخدرة في الحسكة
- قرار بمنع حركة الشاحنات وإطلاق الأعيرة النارية بأعياد نوروز
- إجراءات أمنية بمناسبة أعياد ومناسبات شهر آذار
- أهالي ديريك يشيعون 3 شهداء من قوات السوتورو
- شهداء وجرحى من قوات السوتورو في ديريك جراء قصف تركي
- إصابة 4 مدنيين بريف ديريك في هجوم بمسيّرات تركية
- إصابات نتيجة استهداف مُسيّرة تركية لمنزل في القامشلي
- إصابة شخصين بانفجار سيارة في القامشلي
- 6 شهداء من قسد في ريف دير الزور
100 قتيل من قوات النظام وفصائل جهادية بريف حماة
قتل أكثر من مئة مسلح خلال الساعات الـ 24 الماضية، جراء معارك بين قوات النظام السوري وفصائل جهادية في ريف حماة.
وأشار المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أن المعارك اندلعت إثر هجوم شنه مسلحون من الفصائل الجهادية على مواقع لقوات النظام شمال غربي حماة.
وأوضح المرصد السوري أن المعارك أسفرت عن مقتل 53 عنصراً من قوات النظام، فيما قتل 48 مسلحاً من الفصائل الجهادية التي لم يسمها.
وأسفرت هذه المعارك التي وصفها المرصد، بالأعنف منذ نهاية نيسان/ أبريل الماضي، عن سيطرة الفصائل الجهادية على قريتي تل ملح وجبين في ريف حماة.
في السياق ذاته، قالت وكالة (سانا) الرسمية إن مدنياً قتل، السبت، وجرح ثلاثة آخرون جراء هجمات على بلدة شيزر في ريف حماة.
وأوضحت (سانا) أن الضحايا سقطوا جراء قصف صاروخي مصدره مناطق سيطرة المعارضة في بلدتي اللطامنة وكفر زيتا في ريف حماة الشمالي.
أما المرصد السوري، فقد أشار إلى استمرار المعارك بين قوات النظام وفصائل جهادية في عدة محاور في ريف حماة الشمالي الغربي، وسط قصف جوي.
يشار إلى أن قوات النظام كانت قد صعدت من عملياتها العسكرية في إدلب ومحيطها، منذ مطلع أيار/ مايو الفائت.
إلى ذلك، حذرت الأمم المتحدة مجدداً من تصاعد حدة العنف والقتال في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن عشرات المنشآت الصحية والمدارس تم استهدافها خلال الاشتباكات.
ووصف المتحدث باسم المكتب، ينس لايركه، ما يحدث في إدلب ومحيطها بالأمر المروع.
وأوضح، لايركه، للصحفيين من جنيف، أن الأطباء وكوادر الرعاية الصحية يغادرون المشافي التي لم تتعرض للقصف حتى الآن، خوفاً من استهدافها.
هذا وطالب المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بضرورة وضع حد للتصعيد العسكري في محافظة إدلب.
وكانت منظمة (هيومن رايتس ووتش) كشفت الأسبوع الماضي، أن حصيلة الضحايا في إدلب ومحيطها بلغت نحو مئتي مدني، منذ بدء التصعيد العسكري أواخر نيسان/ أبريل الماضي.
هذا ووصل عدد النازحين من محافظة إدلب ومحيطها، إلى أكثر من 270 ألف شخص، بحسب الأمم المتحدة.
المصدر: آرتا إف إم